الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

أميرة في صندوق

لـ فاطمة شرف الدين

الجزء الرابع من سلسلة دنيا الحكايا، "أجمل أميرة" حكاية من البرازيل، عن أمير اسمه أُنريكو يغامر في الذهاب إلى عمق الغابة لإحضار علاج لأبيه المريض.

يقع هناك في فخ عملاق ساحر شريّر، فتأتي لإنقاده أ...إقرأ المزيد »

وسام والإنستغرام

لـ تلامذة صفوف السادس أساسي في مدرسة سيدة الجمهور

الموضوع: وسائل التّواصل الإجتماعيّ، الأسرة، الإرادة

"وِسام" شابٌّ طَموحٌ ويَحْلُمُ دائِماً بِالشُّهْرَة، ومولَعٌ بِالتْكْنولوجيا الحَديثَة.

يَتعَرَّفُ إلى تَطْبيقِ "إنستَغْرام" ويُدْمِنُ ع...إقرأ المزيد »

كلنا أذكياء !

لـ رؤيا عواضة الحاج

"ماجِد" لَمْ يَنَلْ مُعَدَّلاً جَيِّداً في الرِّياضِيّاتِ واللُّغات، ما عَرَّضَهُ لِسُخْرِيَةِ بَعْضِ زُمَلائِهِ في الصَّفّ، لَكِنَّهُ في مُباراةِ كُرَةِ القَدَم، اسْتَطاعَ بِفَضْلِ مَهاراتِهِ ومَوْهِ...إقرأ المزيد »

ماكس والصياد الأناني

لـ تاليا ناصر

قَبَضَ أَحَدُ الصَّيّادينَ على والِدَةِ الذِّئْبِ الصَّغيرِ "ماكس، فَقَرَّرَ أَنْ يُنْقِذَها بِمُساعَدَةِ والِدِه، وانْضَمَّ إلَيْهِما لاحِقاً النَّمِرُ الأبْيَضُ "شينا" الماهِرُ في الصَّيْد.

تُ...إقرأ المزيد »

رحلة إلى باطن الأرض

لـ جول فيرن

... وسُرْعان ما توقَفْتُ وتمسكتُ بعَمّي، لقد رأيتُ بأُمِّ العينِ ظِلالاً تلوحُ وراءَ الأشجار، إنها حيواناتٌ عِمْلاقةٌ، فِيَلَةٌ ضَخْمَة، كنتُ أسمعُ ضوضاءَ أنيابِها العاجيّة وهي تكسرُ جذوعَ الأشجارِ وت...إقرأ المزيد »

الحديقة السرية

لـ فرانسيس بيرنيت

... بعد فُطورٍ خفيف، نَصَحَتْ مارتا ماري بالخُروجِ إلى حدائقِ القَصْرِ لأنَّ ما مِنْ أَمْرِ يَشْغَلُها في الجَناح، كما نَبَّهَتْها قائلةً: "يُمْكِنُك أن تَلْعبي في كُلِّ الحدائقِ ما عدا تلك المُغْلَقة...إقرأ المزيد »

أحدب نوتردام

لـ فيكتور هوغو

... في هَذِهِ اللَّحْظَةِ، كانَ يَمُرُّ بالصُدْفَةِ نقيبٌ في سِلاحِ الرُّماةِ التَّابِعِ مُباشرةً للملك عَلى رَأْسِ دَوْريةٍ، فَسَمِعَ صُراخَها، فَهَرَعَ إلى المكان وخَلَّصَ الفتَاةَ مِنْ بَيْنِ ذِراع...إقرأ المزيد »

كتاب الأدغال

لـ روديارد كيبلنغ

... فجأةً، سُمِعَ ضجيجٌ صاخِبٌ في الأدغالِ الواقعةِ تحت الصَّخْرَةِ العاليةِ التي تقعُ فيها مغارةُ الذئب، نظرَ الذئبُ الأبُ إلى الأسفلِ فرأى أن شيرخانَ يُطاردُ جَرْواً يُشْبِهُ الإنسان.

غضِبَ ال...إقرأ المزيد »

ديفيد كوبرفيلد

لـ تشارلز ديكنز

... انتقلتُ إلى بيتٍ جديدٍ أعيشُ فيه وحدي كرجلٍ راشد... وكان بَيْتي يُطِلُّ على النهر، فأحبَبْتُ العيشَ هُناك، غيرَ أنّي كنتُ أشعرُ بالوَحْدةِ في بعضِ الليالي. وكنت أشتاقُ إلى صديقتي العزيزة آنياس، فم...إقرأ المزيد »