الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

كنزي وأنا

لـ سحر نجا محفوظ

للمرة الأولى في حياة “ياسمين” الصغيرة”، يغلب قلبها على عقلها ويتصرّف، وذلك كله كي لا تخسر اجتماع عائلتها الرائع. كيف تساعد “ياسمين” والدها في تحقيق حلمه؟ وكيف تتحمل من أجله خسارتها؟...إقرأ المزيد »

سر النمو السحري

لـ ماريا دعدوش

عادَتِ المَدرَسةُ مِن جَديد. متين، الكتكوت، أَصبَحَ ضَخْماً وَمُخيفاً وَقَرَّرَ أَنْ يَصيرَ زَعيمَ الصَّفِّ. يُحاوِلُ سامي، بِمُساعَدَةٍ مِن تيم وياسمينة، مَعرِفةَ السِّرِّ السِّحرِيِّ لِنُمُوِّ متي...إقرأ المزيد »

بائعة الكبريت في العيد

لـ زنجبيل علوه

حاوَلَ "جاد" تَغْييرَ قِصَّةِ "بائِعَة الكِبْريت" الشَّهيرة.. فَكَيْفَ سَتَسيُر الأحْداثُ فيها؟... وهَلْ سَيَنْجَحُ بِتَغييرِ الخاتِمَة؟!......إقرأ المزيد »

عزوز يفتقد ماما

لـ وفاء الشامسي

شَعَرَ «عَزّوز » بِالوَحْدَةِ حينَ أصْبَحَتْ «ماما » مَشْغولَةً عَنْه؛ فَبَحَثَ عَنْ طَريقَةٍ يُخْبِرُها بأنَّهُ حَزينٌ، وأنَّهُ يفْتَقِدُها كَثيرًا… فَهَلْ سَيَنْجَحُ في ذَلِك؟!”...إقرأ المزيد »

صديقي

لـ سمر محفوظ براج

صَديقي أُحِبُّه،
لا يَهُمُّني شَكْلُه،
لا يَهُمُّني غِناهُ أَمْ فَقْرُه،
َ هْوَ صَديقي وَأَنا اخْتَرْتُه...
كتابٌ عن الصّداقة والمحبّة وتقبّلِ الآخر…...إقرأ المزيد »

دنيا الحيوان في أغنيات الأطفال

لـ هنا فرح حلاحل

الحيواناتُ مَخلُوقاتٌ أَوجدَها الله لِتخدُمَ الإنسانَ، ولها حَقُّ الرِّعايَةِ مِنَّا؛ فَلاَ يَجوزُ تَعذِيبُها أو قهرُها.

لِنَتَأَمَّلْ مَعاً شيئاً مِن صِفاتِها المُحَبَّبَةِ إِليْنَا، وَلِنَقُلْ...إقرأ المزيد »

بذور الورد

لـ أحمد العباسي

كُلُّ ما نَرْعاهُ يَنْمو ويَكْبُر، حَتّى المَشاعِرُ الطَّيِّبَة، ومِنْها الوِدُّ مَعَ الآخَرين، إنَّما عَلْينا في البِدايَةِ أنْ نَزَرَعَ البُذور... بُذورَ الوِدّ!......إقرأ المزيد »

الكلمات الرقيقة

لـ لينا مصطفى الزيبق

الموضوع: التّعامل مع الآخر، الكلمات المناسبة، الصّداقة... يُريدُ "نِزار" اللَّعِبَ في الحَيِّ مَعَ أصْدِقائِهِ كَما يَفْعَلُ الأطْفالُ جَميعاً، لَكِنَّةُ بَقِيَ وَحيداً.

صَديقُهُ "فادي" رَفَضَ ا...إقرأ المزيد »

أنا أو السمكة ؟

لـ حنان مهدي

شَعَرَ "لُؤَي" أنَّ أهْلَهُ وشَقيقَتَهُ يَهْتَمّونَ بالسَّمَكَةِ أكْثَرَ مِن إهتِمامِهِمْ بِه، لا بَلْ شَعَرَ أنَّهُمْ لا يُبالونَ بِهِ ولا بِإحْتياجاتِه، شُعورٌ حَزينٌ يُغَيِّرُهُ عُصْفورٌ صَغيرٌ تَش...إقرأ المزيد »

الهدف

لـ أحمد العباسي

لَكْن، عَلَيْكَ في هَذِهِ اللَّحْظَةِ أنْ تَخْتار: إمّا أنْ تَتَوَقَّفَ لِتَبْكي عَلى ما حَدَث، أوْ تَنْطَلِقَ لِتُحَقِّقَ ما فاتَكَ مِنْ دونِ الإلْتِفاتِ لِلخَلْف...

وأعِدُكَ بِأنَّكَ إذا فَعَل...إقرأ المزيد »