الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

قواعد العشق الأربعون

لـ أليف شافاك

عندما انعطفنا عند ناصية الشارع، واقتربنا من خان تجار السكر، لمحت ولياً تقياً جوالاً يشق طريقه عبر الحشد، يتهادى نحوي مباشرة ويرقعني بعينين ثاقبتين، كانت حركاته حاذقة ومركزة، وكانت تشع منه هالة من القد...إقرأ المزيد »

بنات حواء الثلاث

لـ إليف شافاك

تروي رواية "أليف شافاك" الجديدة حكاية الصديقات الثلاث: شيرين، ومنى، وبيري، المختلفات والمتباعدات في التفكير والتوجهات إلى حد كبير، لكن الصداقة جمعتهن حد أنهن أصبحن أشبه بالأخوات. ما بين منى المصرية ال...إقرأ المزيد »

الفتى المتيم والمعلم

لـ أليف شافاك

يصل جهان، الفتى الهندي البالغ من العمر اثني عشر عاماً، إلى قصر توبكابي في إسطنبول مع هديّة للسلطان: فيل أبيض صغير يدعى شوتا. في هذه المدينة، تتغيّر حياة جهان بفضل شخصيتين بارزتين: ابنة السلطان، مهرماه...إقرأ المزيد »

لقيطة اسطنبول

لـ إليف شافاك

بين يدي القارئ رواية "لقيطة اسطنبول" من تأليف أليف شافاك وهي روائيّة تركيّة معاصرة، بل عالميّة، بكلّ ما في الكلمة من معنى، روائيّة تختلف إختلافاً جذرياً عن غيرها من الروائيّين والروائيّات عل السواء من...إقرأ المزيد »

قصر الحلوى

لـ أليف شافاك

قصر الحلوى: مبنًى أهداه مهاجرٌ أرستقراطيٌّ روسيٌّ لحبيبةِ قلبه.
في المبنى تناقضاتُ المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه .. من مهاجرين، وأقلِّيَّات، ومهمَّشين، ومجانين: أستاذ جامعيّ؛ توأمان يديران صال...إقرأ المزيد »

البنت التي لا تحب اسمها

لـ أليف شافاك

ساردونيا صبيّة ذكيّة وخلاّفة، لكنّها تُعاني مشكلةً واحدة، أنّها تكره اسمَها، الذي يسببه يَسْخر منها تلاميذُ صفِّها، فتصبح الكتبُ والحكاياتُ أًصدقاءها الأوفياء.

ذات يوم، تَعْثر الفتاةُ في المكتبة...إقرأ المزيد »

شرف

لـ أليف شافاك

خلطت القهوة في رقة وعناية، يقال إن القهوة مثل الحبّ، كلما صبرْتَ عليها أكثر إزداد طعمها حلاوة، ولكن جميلة لم تكن تعرف الشيء الكثير عن ذلك، فقد أغرت مرة واحدة، وكان طعم غرامها مرّاً لاذعاً، لم تتكلم عن...إقرأ المزيد »

زوينة ؛ من باريس غرباً إلى وادي العشق شرقاً

لـ عبد الله حسين السوادي

دعته لزيارة أثينا، لتكون مدينة محايدة بين مدينته ومدينتها، وربما لتكون شاهدة على مجريات أحداث حب ينتمي إلى عصور العشق الأولى، لكونها مدينة ضاربة بقوة في أعماق التاريخ والرومانسية!
فقرر أن يذهب...إقرأ المزيد »

الخيميائي

لـ باولو كويلو

"أمسك الخيميائي بكتاب، كان بحوزة أحد أعضاء القافلة. لم يكن للكتاب غلاف، ولكنه مع ذلك، استطاع معرفة المؤلف: إنه أوسكار وايلد. وفيما هو يتصفحه، وقع على حكاية تتحدث عن نرسيس. كان الخيميائي، يعرف أسطورة ن...إقرأ المزيد »

الأمازيغ ؛ قصة شعب

لـ عبد اللطيف هسوف

ظلّ الأمازيغ شعباً غامضاً تكتنفه الألغاز والأسرار، وما زال إلى يومنا هذا يثير الكثير من الأسئلة والإشكاليات. فما سرّ هذا الشعب الذي يظلّ يفاجئنا مع كل اكتشاف جديد يرتبط بالتاريخ المغاربي القديم؟
...إقرأ المزيد »