الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الكذبة الثالثة

لـ آغوتا كريستوف

وأقول لها إنّني أحاول أن أسردَ قصّتي، ولكنّني لا أستطيع، ولا أملك الجرأة، لأنها تؤلمني، ولذلك أُجَمِّلُ كلَّ شيء وأصف الأمور، لا كما جَرَت بالفعل، بل كما كنتُ اودّ أن تجري.

تقول: - بلى... قد تكو...إقرأ المزيد »

الدفتر الكبير

لـ أغوتا كريستوف

كتبت أغوتا كريستوف روايتها الذائقة الصيت "الدفتر الكبير" حين كانت تعمل في مسرح المركز الثقافي لمدينة نوشاتيل السويسرية التي جاءتها في العام 1956 بعد الثورة المجرية. والتي تقول حول أسباب كتابتها: "كان ...إقرأ المزيد »

الأمية (سيرة الكاتبة)

لـ أغوتا كريستوف

يشكل هذا الكتاب قراءة في (سيرة الكاتبة) أغوتا كريستوف. كاتبة مجرية ولدت سنة 1935 – وتوفيت سنة 2011. تكتب الفرنسية حازت روايتها (الكذبة الثالثة) جائزة "ليفر أنتر" الفرنسية للرواية لعام 1992. وهي روايته...إقرأ المزيد »

أينك يا ماتياس ؟ - المجلد الأول

لـ أغوتا كريستوف

أينك يا ماتياس؟... لقد خسرتُ كلّ شيءٍ إذ تركتُك... حاولتُ من دونك... لعبتُ، سرقتُ، قتلتُ، أحببتُ، لكن لم يكن لأي شيءٍ من ذلك معنىً.

من دونك كان اللعبُ بلا معنىً، والثورة بلا شرارةٍ، والحبُّ بلا ...إقرأ المزيد »

أمس

لـ أغوتا كريستوف

بالأمس، نِمتُ طويلاً، حلمتُ بأنني متّ، كنت أشاهد قبري، كان مهملاً، تكسوه الأعشاب الضارة.

كانت سيدة عجوز تتجوّل بين القبور، سألتها لماذا لا يعتنون بقبري.

- إنه قبر قديم جداً، قالت لي، انظر ...إقرأ المزيد »

سيان

لـ أغوتا كريستوف

"تفضّل يا دكتور. نعم، هنا. نعم، أنا من هاتَفك. زوجي تعرّض لحادث، نعم، أحسبه حادثاً خطيراً، لا بل شديد الخطورة، ينبغي الصّعود إلى الطّابق، هو في غرفة نومنا، مِن هنا، اعذرني، السّرير غير مرتّب، أنت بالط...إقرأ المزيد »

آخر يوم لمحكوم بالموت

لـ فيكتور هوغو

محكوم بالموت!... ولِمَ لا؟ فالناس كلّهم محكومون بالموت... فما الذي تغيّر من وضعي إذن؟ ترى كم شخص وافته المنية وكان يتوقع أجلاً طويلاً مرسوماً معيناً؟ كم عدد أولئك الذين ذهبوا قبلي وكانوا يتطلعون إلى ا...إقرأ المزيد »

أدب رخيص

لـ تشارلز بوكوفسكي

ترث هذه الرواية الجينات الأدبية البوكوفسكية مستعيرة شكلاً جديداً في الكتابة هدفه كسر نوعية الجنس الروائي النموذجي من خلال المحاكاة الساخرة، وبناء نصّ مفتوح بنكهة جديدة ينزاح عن الكتابة المشروطة لأدب ا...إقرأ المزيد »

اعترافات تاجر اللحوم

لـ حسين الموزاني

"الناس هنا غارقون في أحزانهم، وأجزائهم لا تنتهي، فنحن شعب قديم افتتحت به البشرية سعادتها مأساتها، عليك أن لا تقارن الناس هنا إلا بأصلك وليس بما أنت قادم منه، فعندنا هنا لا يفكر حتى رجل الدولة نفسه إلا...إقرأ المزيد »