الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

قواعد العشق الأربعون

لـ أليف شافاك

عندما انعطفنا عند ناصية الشارع، واقتربنا من خان تجار السكر، لمحت ولياً تقياً جوالاً يشق طريقه عبر الحشد، يتهادى نحوي مباشرة ويرقعني بعينين ثاقبتين، كانت حركاته حاذقة ومركزة، وكانت تشع منه هالة من القد...إقرأ المزيد »

قصر الحلوى

لـ أليف شافاك

قصر الحلوى: مبنًى أهداه مهاجرٌ أرستقراطيٌّ روسيٌّ لحبيبةِ قلبه.
في المبنى تناقضاتُ المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه .. من مهاجرين، وأقلِّيَّات، ومهمَّشين، ومجانين: أستاذ جامعيّ؛ توأمان يديران صال...إقرأ المزيد »

حليب أسود

لـ أليف شافاك

يضم هذا الكتاب تأملات حول الأدب والأمومة والسِلم الروحي، بقلم الكاتبة الأولى في تركيا.
عانت أليف شافاك، بعد ولادة طفلتها الأولى، أزمة نفسيّة عميقة حالت دون مزاولتها الكتابة للمرة الأولى في حيات...إقرأ المزيد »

لقيطة اسطنبول

لـ إليف شافاك

بين يدي القارئ رواية "لقيطة اسطنبول" من تأليف أليف شافاك وهي روائيّة تركيّة معاصرة، بل عالميّة، بكلّ ما في الكلمة من معنى، روائيّة تختلف إختلافاً جذرياً عن غيرها من الروائيّين والروائيّات عل السواء من...إقرأ المزيد »

شرف

لـ أليف شافاك

خلطت القهوة في رقة وعناية، يقال إن القهوة مثل الحبّ، كلما صبرْتَ عليها أكثر إزداد طعمها حلاوة، ولكن جميلة لم تكن تعرف الشيء الكثير عن ذلك، فقد أغرت مرة واحدة، وكان طعم غرامها مرّاً لاذعاً، لم تتكلم عن...إقرأ المزيد »

بنات حواء الثلاث

لـ إليف شافاك

تروي رواية "أليف شافاك" الجديدة حكاية الصديقات الثلاث: شيرين، ومنى، وبيري، المختلفات والمتباعدات في التفكير والتوجهات إلى حد كبير، لكن الصداقة جمعتهن حد أنهن أصبحن أشبه بالأخوات. ما بين منى المصرية ال...إقرأ المزيد »

البنت التي لا تحب اسمها

لـ أليف شافاك

ساردونيا صبيّة ذكيّة وخلاّفة، لكنّها تُعاني مشكلةً واحدة، أنّها تكره اسمَها، الذي يسببه يَسْخر منها تلاميذُ صفِّها، فتصبح الكتبُ والحكاياتُ أًصدقاءها الأوفياء.

ذات يوم، تَعْثر الفتاةُ في المكتبة...إقرأ المزيد »

خرائط التيه

لـ بثينة العيسى

خرائط التّيه، هي حكاية صبيِّ السبع سنوات الذي فقدته أسرته في مكّة، أثناء موسم الحج، ورِحلة البحث عنه.

سرعان ما تُسفر رحلة البحث عن الطّفل، عن رحلةٍ أخرى، وبحثٍ آخر، أعمق.. عن معنى الوجود، مفهوم ...إقرأ المزيد »

10 دقائق و38 ثانية في هذا العالم الغريب

لـ أليف شافاك

تُرى، ماذا سيحدث لو أنّ العقلَ البشريّ يظلُّ على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة، بُعيدَ لحظة الوفاة؟ عشرُ دقائق، وثمانٍ وثلاثون ثانية، على وجه التحديد...
كلّ اللحظات التي أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ م...إقرأ المزيد »