الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

المزحة

لـ ميلان كونديرا

المَزحة، رواية كونديرا الأولى، هي من دون شك إحدى أشهر رواياته. فيها تتناوبُ على الكلام أربع شخصيات ذات مصائر مُتشابكة، تروي كلٌّ منها القصة من وجهة نظرها.

كلُّ شيء يَنطلقُ من مَزحة على بطاقةٍ يَبعثُ...إقرأ المزيد »

حفلة التفاهة

لـ ميلان كونديرا

"أدركنا منذ زمن طويل أنه لم يعُد بالإمكان قلبُ هذا العالم، ولا تغييره إلى الأفضل، ولا إيقاف جريانه البائس إلى الأمام، لم يكن ثمة سوى مقاومة وحيدة ممكنة: ألاّ نأخذه على محمل الجد".

كأنما أراد كون...إقرأ المزيد »

الستارة

لـ ميلان كونديرا

يقدم ميلان كونديرا في هذا الكتاب هدية عظيمة للأدب. في هذا البحث المكرس لعالم الرواية، الغني بالذكاء والإبداع، يمزق الكاتب الستارة التي تحجب حقيقة العالم وحقيقة الأدب ووجودنا.
في هذا العمل، يتاب...إقرأ المزيد »

الجهل

لـ ميلان كونديرا

في الجهل، يقدم لنا ميلان كونديرا نصاً قوياً حول المنفى وإستحالة أي عودة حقيقية إلى البلد الذي غادرناه، ويحكي لنا بأسلوب حميمي وأحياناً فظ إزاء شخصياته، عن المنفى والإنسلاخ عن الجذور، وبالنتيجة عن الحن...إقرأ المزيد »

البطء

لـ ميلان كونديرا

"البطء"، رواية ميلان كونديرا السابعة، تحكي، بتواز، قصتي حب؛ إحداهما في القرن الثامن عشر الذي شهد أجواء التحرر والانفتاح، وهي بطيئة وذات طعم، أما الأخرى، فتدور في عصرنا، وهي سريعة وباعثة على السخرية. ...إقرأ المزيد »

الهوية

لـ ميلان كونديرا

"ظلت جملة شانطال "لم يعد الرجال يلتفتون إلي" ترن في رأسه فتخيل قصة جسدها: كان الجسد ضائعاً بين ملايين الأجساد الأخرى حتى اليوم الذين حطت عليه نظرة مليئة بالرغبة, فحسبته من عتمة التعدد. بعد ذلك, تضاعفت...إقرأ المزيد »

صقيع الموت

لـ أرنالدور أندريداسون

ذات ليلة خريفية باردة، يُعثر على امرأة متدلِية من إحدى العوارض في منزلها المخصص لقضاء العطلات. للوهلة الأولى، يبدو للناظر أنها حالة انتحار بسيطة؛ فماريا لم تتعافَ قطّ من موت والدتها، رغم مضي سنتين على...إقرأ المزيد »

امرأة في الخمسين

لـ هيفاء بيطار

هي امرأة في الخمسين، صحافية ومثقّفة وموظّفة في الجريدة الرسمية. طُلِّقت من زوجها السادي، البخيل، الذي هجرها مع ابنهما ولم يسأل عنه بعد ذلك.

تتعرّف إلى ناقد بارز، حاصد للجوائز، مدافع عن حرية المر...إقرأ المزيد »

بوابات أرض العدم

لـ سمر يزبك

"كان ذلك في اليوم الأخير، قبل ساعات من الرحيل، على حاجز كتيبة "الفاروق"، والشاب الصغير الذي تلمع النجوم في عينيه يروي وهو يبلع ريقه كيف انشقّ عن "الوحدات الخاصة" في الجيش لأنه رفض قتل الناس، ثم يتابع ...إقرأ المزيد »

رقصة الوداع

لـ ميلان كونديرا

"كانت أقرب الناس إليه، كان متيقناً من أنه مستعد لحمايتها حتى آخر رَمَق... لكن هذا الشعور الخانق بالحب لم يكن غير قَبَس عابر، لأن القلق والخوف كانا ينهشان باله، كان ممدّداً إلى جانب "كاميلا" ورغم حبّه ...إقرأ المزيد »