الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

تزممارت ؛ الزنزانة رقم 10

لـ أحمد المرزوقي

لما تواجهنا وأصبح كل واحد منا على مرمى خطوة من الآخر، وقفتُ، ووقَفت، فتحت عينيها تنظر إليّ كالمصعوقة، حاولت أن أبتسم، فجمعت شتات عقلي وقلت في دفعة واحدة بصوت خرج مبحوحاً من شدة الإختناق: حبيبتي أمي......إقرأ المزيد »

عداء الطائرة الورقية

لـ خالد حسيني

أفغانستان عام 1975: أمير فتى في الثانية عشرة من عمره، يحلم بالفوز في مسابقة الطائرات الورقية، ويساعده صديقه المخلِص حسن، ولكن لم يكن أيٌّ من الصبيين ليتصور ما سيحدث لحسن بعد ظهر ذلك اليوم، حدثُ سيحطم ...إقرأ المزيد »

لقيطة اسطنبول

لـ إليف شافاك

بين يدي القارئ رواية "لقيطة اسطنبول" من تأليف أليف شافاك وهي روائيّة تركيّة معاصرة، بل عالميّة، بكلّ ما في الكلمة من معنى، روائيّة تختلف إختلافاً جذرياً عن غيرها من الروائيّين والروائيّات عل السواء من...إقرأ المزيد »

أعراس آمنة

لـ إبراهيم نصر الله

الصديق العزيز إبراهيم نصر الله تحيات من القدس، كأنك تعيش معنا، تضع يدك على وجعنا وهمومنا. أما الشيء الرائع أيضاً فهو أن تكتب عن مرحلة ما زلنا نعيشها.

لقد وقعت على اختيار صحيح قررت أن تكتب (المله...إقرأ المزيد »

الغريبة

لـ مليكة أوفقير

عشرون عاماً من السجن!! عشرون عاماً!!

لقد خرج كتاب السجينة، ولاقى من النجاح وحرارة التواصل ما جعله بتصدر أبرز صحف وواجهات مكتبات العالم, وجعل من مليكة أو فقير نجمة في أكبر وأهم محطات التلفزة وفي ...إقرأ المزيد »

شرق المتوسط

لـ عبد الرحمن منيف

"شرق المتوسط" رواية... وعبد الرحمن مينف أرادها رسالة صغيرة، لأمنية كبيرة في أن يكون على الأرض العربية شعب حر، لأن حال وجود الحرية يمكن أن ينام الحاكم والمحكوم ملء الجفون، أما إذا كان الحاكم وحده "حراً...إقرأ المزيد »

خمس دقائق وحسب (قصة سجينة)

لـ هبة الدباغ

هبة الدباغ، فتاة حموية، تدرس في كلية الشريعة في جامعة دمشق، وتسكن مع زميلاتها في دمشق، وفي آخر يوم من عام 1980 تم اعتقالها للضغط على أخيها المتهم بالانتماء لجماعة الإخوان المسلمين، لتسليم نفسه، وقيل ل...إقرأ المزيد »

الشاب شارلوك هولمز ؛ برودة القبر

لـ أندرو لين

بعد مغامرته الشيقة الأخيرة. أُرسل شارلوك هولمز إلى أكسفورد حيث سيقيم ويركز على تعليمه. ولكن هناك أمراً غريباً يحصل في مختبرات علم الأمراض في الجامعة. فهناك أجزاء من الجثث تسرق، وترسل واحدة تلو الأخرى ...إقرأ المزيد »

يسمعون حسيسها

لـ أيمن العتوم

حين تفرز السياسة واقعاً هجيناً في مكان وزمان معينين، يكون الأدب شهادة حق يشهر كلمته في وجه واقع جائر. وهكذا فعل "أيمن العتوم" في روايته "يسمعون حسيسها" وهو يحيلنا إلى ثقافة المخابرات ومفرداتها على مست...إقرأ المزيد »

قواعد العشق الأربعون

لـ أليف شافاك

عندما انعطفنا عند ناصية الشارع، واقتربنا من خان تجار السكر، لمحت ولياً تقياً جوالاً يشق طريقه عبر الحشد، يتهادى نحوي مباشرة ويرقعني بعينين ثاقبتين، كانت حركاته حاذقة ومركزة، وكانت تشع منه هالة من القد...إقرأ المزيد »