لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
لـ محمود درويش
هذا الكتاب هو الديوان الأخير للشاعر محمود درويش والذي يضم مجموعة قصائد أخيرة كتبها قبيل وفاته، جمعها صديقه الكاتب الياس الخوري وصدرت مرفقة بكتيب صغير يحكي "حكاية الديوان الأخير" ورحلة بحثه عن هذه القص...إقرأ المزيد »
في حضرة الغياب
لـ محمود درويش
هناك، عرفت من آثار النكبة المدمرة ما سيدفعك إلى كراهية النصف الثاني من الطفولة. فإن كنزة صوف واحدة، منتهية الصلاحية، لا تكفي لعقد صداقة مع الشتاء، ستبحث عن الدفء في الرواية، وستهرب مما أنت فيه إلى عال...إقرأ المزيد »
كزهر اللوز أو أبعد
لـ محمود درويش
"لم تأت. قلت: ولن... إذاً سأعيد ترتيب المساء بما يليق بخيبتي وغيابها: أطفأت نار شموعها، أشعلت نور الكهرباء، شربت كأس نبيذها وكسرته، أبدلت موسيقى الكمنجات السريعة بالأغاني الفارسية. قلت: لن تأتي. سأنضد...إقرأ المزيد »
حالة حصار
لـ محمود درويش
"هنا، عند منحدرات التلال، أمام الغروب وفوهة الوقت، قرب بساتين مقطوعة الظلِّ، تفعل ما يفعل العاطلون عن العمل: نربي الأمل. بلادٌ على أهبة الفجر، صرنا أقلّ ذكاءً، لأنّا نحملق في ساعة النصر: لا ليل في ليل...إقرأ المزيد »
لماذا تركت الحصان وحيدا
لـ محمود درويش
"من القلعة انحدر الغيم أزرق نحو الأزمة... شال الحرير يطير وسرب الحمام يطير وفي بركة الماء تمشي السماء قليلاً على وجهها وتطير... وروحي تطير كعاملة النحل بين الأزقة، والبحر يأكل من خبزها، خبز عكاّ ويفرك...إقرأ المزيد »
سرير الغريبة
لـ محمود درويش
من أرض الخسارة وزمن الرماد والغربة المؤبدة وتراجع الشعر والنثر، يرفع محمود درويش نشيده أو قصائد هذا الديوان الجديد "سرير الغريبة".

ومحمود درويش الوريث الشرعي لإيقاع الشعر العربي، يستمر كما في دي...إقرأ المزيد »

كطير من القش... يتبعني
لـ غسان زقطان
"لها ما أحبت ولي ما رأيت، وللناس ما اختلسوا من روى أسعدتها، وللعابرين نوايا المكان. أقامت هنا ما أقام الغرام خفيفاً على قلبها أو يكاد، مشت في المنام وألقت زهوراً على الطائفين ولم تنتبه للسماء التي انف...إقرأ المزيد »
لا تعتذر عما فعلت
لـ محمود درويش
"في بيت أمي صورة ترنو إليّ، ولا تكف عن السؤال: أَأَنت، يا ضيفين أنا؟، هل كنت في العشرين من عمري، بلا نظارة طبية، وبلا حقائب؟ كان ثُقْبٌ في جدار السور يكفي كي تعلمك النجوم هواية التحديق في الأبدي... [م...إقرأ المزيد »
أحبك أو لا أحبك
لـ محمود درويش
"إني أتأهب للانفجار على حافة الحلم، كما تتأهب الآبار اليابسة للفيضان، إني أتأهب للانطلاق على حافة الحلم كما تتأهب الحجارة في أعماق المناجم الميتة، إني أتحفز للموت على حافة الحلم، كما يتحفز الشهيد للمو...إقرأ المزيد »
آخر الليل
لـ محمود درويش
"حلمت بعرس الطفولة، بعينين واسعتين حلمت حلمت بذات الجديلة حلمت بزيتونة لا تباع ببعض قروش قليلة حلمت بأسوار تاريخك المستحيلة حلمت برائحة اللوز تشعل حزم الليالي الطويلة، بأهلي حلمت بساعد أختي سيلتف حولي...إقرأ المزيد »