الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

حمام النسوان

لـ فيصل خرتش

بين الواقع والحلم والخيال تمضي أحداث حمام النساء وكأنها حلم يغرق فيه فيصل خرتش... يصور مرتباته لتستحيل الصور إلى مشاهد حية منها هو ذا الحمام، مسرح الأحداث، وها تلك البنات كأنهن أقمار، فريدة، اكتمال، ش...إقرأ المزيد »

مقهى المجانين

لـ فيصل خرتش

..استقرت نفس فياض الفارس، وأخذ يألف بيته الذي يسميه، بـ(الحميم الدافئ) فأعد فنجان قهوة، وملأ غليونه، وخلع نظارته، واستلقى فوق الديوانة.. يفكر، نعم يفكر في نهاية كل شيء.. الغافقي الذي رحل وأنهى تلك الغ...إقرأ المزيد »

ملكوت البسطاء

لـ خيري الذهبي

من الرحم العثماني العجوز الذي أفقده تقدم المجتمعات الصناعية التاريخي كل مسوغاته خرج مجتمع جديد هو المجتمع العربي المعاصر الممزق المجزء والمثقل بذلك التاريخ - الرعب - الجوع - القيود المثقلة لكل تحرك اج...إقرأ المزيد »

الأيام لا تخبئ أحداً

لـ عبده خال

"لقد سرقت عمري، وسرقت عمرها، ومضى زمن طويل على هذا الجرح وهي تشكله بالغياب، ماذا فعل بها ذلك الغبي؟ إلى أي أرض حملها؟ لا أريد شيئاً من هذه الدنيا أريد أن أرها مرة أخرى لا غير، أعتذر لها، أبكي أسفل قام...إقرأ المزيد »

مدارات الشرق : التيجان (3)

لـ نبيل سليمان

من خلال متابعتي لمسيرة نبيل سلميان الأدبية أتجرأ على القول، إنه بـ"مدارات الشرق" دخل مرحلة جديدة، تتميز وتمتاز بعدة أوجه. أولها، الجمالية اللغوية... فجاء إبداعه مزدوجاً: في الوعاء وفي المحتوى.

ا...إقرأ المزيد »

أجملهن

لـ عبد السلام العجيلي

"وسوزان.. أية حورية رائعة هذه الفتاة! لم يقصر في حق نفسه أو يخدعها، يخدع نفسه، حين وعدها، وعد نفسه، بأن لن يتعرض في وقفته صباح هذا اليوم أمام سان ستيفان كيرخه إلا لأجمل فتيان فيي نا. حتى لو لم تكن سوز...إقرأ المزيد »

المتنصتون

لـ أحمد والي

أحمد والي يتنصت بعين خياله، ويزرع كتابه بحكايات دارت خلف الجدران بعبثية تنقل المشاهد المنطبعة بعين الخيال، وتترجم أحاديثها عبارات فصيحة حيناً وعامية أحياناً لتدخل الحكاية في مناخ السرديات العفوية....إقرأ المزيد »

الولد الجاهل

لـ فواز حداد

"وبلمحة، تتراءى قصة، قصة قصيرة، عناصرها كاملة في رأسي لا ينقصها إلا أن تنقل إلى الورق، لكن نهايتها تتعثر، وتقودني إلى قصة أخرى (الرجل الثاني يدفعني) القصة الأخرى تتعثر بأخرى وهكذا... جيهان... لا تخذلي...إقرأ المزيد »

الوباء

لـ هاني الراهب

"كان شيخ السنديان في السبعين من عمره. لم يبك. لم يتكلم وتركوه يمضي... في اليوم التالي لليلة الدم نهض من نومه... صلى عند السنديانة العتيقة شاهد الفجر والشروق... شرب من ماء النبع... وعندما اجتمع حوله فل...إقرأ المزيد »