الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

بطل الجزيرة ؛ ملحمة شعرية تاريخية وطنية تدور وقائعها حول بطولة المغفور له الملك عبد العزيز آل سعود العظيم رحمه الله

لـ فكنور ملحم البستاني

يبقى التاريخ هو صفحات الأمم والشعوب الخالدة، وهو المرآة الصادقة والأمينة التي لا تكذب اهلها، وقصة حياة وجهاد وانتصارات موحد الجزيرة العربية الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله، تعتبر ملحم...إقرأ المزيد »

تذاكر العودة

لـ عمرو العامري

بين سفر "عبد الله" للعمل كسكرتيراً ثانياً للسفارة السعودية في العاصمة الأوغندية / افريقيا، وعودته إلى ربوع الوطن / السعودية، تمتد رواية "تذاكر العودة" للروائي عمرو العامري، وما بينهما من وقائع وأحداث،...إقرأ المزيد »

الحسين بن ثابت القطيفي وقصيدته في قبائل وبطون قبيلة عبد القيس

لـ عبد الخالق بن عبد الجليل الجنبي

الشاعر هو الحسين بن ثابت القطيفي، وهناك مصدر وحيد يمكن إستقاء المعلومات منه عن هذا الشاعر، والمصدر هو كتاب الأصفهاني (فريدة القصر وجريدة العصر).

هذا ولم يكن منهج الأصفهاني في كتابه هذا الإعتناء ...إقرأ المزيد »

يغور الملك

لـ عز الدين الأسوانى

كنت تايه ولا غايب؟ لا يا ربي... كنت نايم... كنت صايم... كنت خايب لا.. آسف أنا.. أنا، أخر كلام، أنا كنت جايب فرحة "أحضنها" حبايب لكن ما دام الفرح فى قلوبنا حرام خلاص... حرمت أموت تاني... خلص الكلام....إقرأ المزيد »

همس الملائكة

لـ عبد الناصر رجب

إقرأ المزيد »

آدليس

لـ عمر عوده

أضاءت مملكة آدليس فجأة ثم ظهرت دوامة في منتصفها تعوي كقطيع ذئاب هناك شئ ما يشبه الجنين في منتصف الدوامة دار هذا الجنين دورتين حول نفسه قبل أن يتثائب فيبتلع الدوامة ويختفي نظرت الأم مارسا إلى الدوامة و...إقرأ المزيد »

الحزام

لـ أحمد أبو دهمان

"لكن-قال حزام بمرارة-لقد ولّى ذلك الزمان البهي، ولم يعد من أحد سواي يحمل روح القرية ويقينها، لكنّي بدوري سأموت، وليس بعدي سواك يا روحي ويقيني".

أحمد أبو دهمان هو ذا يحمل روح القرية ويقينها، متف...إقرأ المزيد »

حكاية حب

لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي

فلسفتا الحياة والموت تلتقيان في أحد المستشفيات في موكب وجداني إنساني مهيب تسير فيه معاني القصيبي وعباراته المنسوجة بخيوط الألم المتصاعد عند مواجهة الموت الآتي زحفاً كحقيقة لا مندوحة عنها، ولا هروب منه...إقرأ المزيد »

سن الرشد

لـ جان بول سارتر

"وخرج دانيال، فاقترب ماتيو من النافذة ورفع الستائر، وكان ليلاً رائقاً، رائقاً وأزرق. وكانت الريح قد كنست الغيوم، وكانت النجوم ترى فوق الطموح، وارتفق الشرفة وتثاءب طويلاً. وفي الشارع تحته، كان رجل يسير...إقرأ المزيد »